منذ ٣ أعوام
تطرقت صحيفة إسبانية لأوضاع اللاجئين من منطقة الريف شمالي المغرب والهاربين عبر "قوارب الموت" نحو الجارة الإسبانية طلبا للجوء السياسي، بعد سنوات من الاعتقال أو خوفا من الاعتقال، عقب الاحتجاجات الشهيرة بـ"حراك الريف" عام 2016.
منذ ٤ أعوام
نجح كورونا فيما فشل أن يحققه السياسيون والأمنيون المغاربة والإسبان والأوروبيون، في المعركة ضد ظاهرة الهجرة السرية. استطاع الفيروس أن يهزم أباطرة التهجير، وقطع الطريق أمام قوارب الموت التي كانت تشق البحر المتوسط من المغرب باتجاه إسبانيا.